مرموش نجم مصر ومانشستر سيتي يكشف تفاصيل الدعوة لتمثيل منتخب كندا

 

عمر مرموش   يكشف تفاصيل تلقيه دعوة من منتخب كندا



متابعه بطل هلال


افصح مرموش الفرعون المصري عن تلقيه داعوه لتمثيل منتخب كندا


  بدلًا من منتخب مصر 

 عاشت أسرتي في كندا لمدة ست سنوات، وحصلوا على جواز السفر بعد أربع سنوات .. بعد سنوات من إقامتي في ألمانيا، تلقيت اتصالًا من المنتخب الكندي يطلب مني الانضمام إليهم، حتى أن المدرب تحدث معي شخصيًا لكن قراري كان محسومًا منذ اللحظة الأولى 

رغم أنني أحمل الجنسية الكندية وكان بإمكاني اللعب لهم إلا أن قلبي كان دائمًا متعلقًا بمصر  مصر ليست مجرد خيار بالنسبة لي بل هي الوطن الذي أحلم بتمثيله  لم يكن الأمر يحتاج إلى تفكير طويل فبمجرد أن تلقيت اتصال المنتخب المصري لم أتردد لحظة في تلبية النداء، لأن ارتداء قميص مصر هو حلمي الأكبر وهدفي الأول

تعليقات

إرسال تعليق

Megastar

القصيدة العصماء "عند كعبتها سجد الحبّ" د حكيمة جعدوني الجزائر 🇩🇿

صورة
  القصيدة العصماء  عند كعبتها سجد الحبّ الكاتبة والأديبة جعدوني حكيمة نينارايسكيلا 🇩🇿 أ غاليتُ في حبّكِ حين راودتُ رَسغي عن نفسهِ !؟ أم ذاك القلبُ الذي أُوَلِّي كل ليلة وجهيَ شَطرهُ لا زالَ يجادلني عن سببِ تأخرّي لوصالهِ وحقٌ ضرب العشقِ في النحرِ لو يَضربُ إنني لا زلت قيد كلمتي ولا أُخلِفُ، فما الهجرُ في القلب إلا حالٌ يُحتسبُ أنا العليلُ خضيب القلب من زمنٍ، كلما ناسيت جرحاً عاد أخاه زمناً ينتصبُ أما دعوتُ ملأ القلبِ إنني لمرتحلٌ، ما دام بالثرى قلبٌ عن العينِ يُحتجبُ أما بنيتُ بالفؤاد كل حديثٍ بيننا، عسى بمنزلِ الحزن تسلو فلا تنتذبُ حسبنا صفحةً قد أضحتْ بها زاهدةً، تطوى بين كرام الآنام فالآن تُنتقبُ وإن جار قيظ الشوق بها ليلةً، فلدى القلوب لنا النّزل الكريم الأطيبُ فديني ودنياي وكعبتي وحبيبتي وخمري وعدلي وجوريَ الأعذبُ وسرّي وعلني ومحياي ومماتي وأدنايَ وأقصايَ والشرقُ والمغربُ قتلتِ بما قد أحيا بي الشعرَّ ولجمته وأمعنت بنا العشق بالهجر فما أعجبُ هذي قد طلبت لها النجوم في وقرها من زاد حسنها لو لها نوراً تُنجبُ هذي وإن سحبت بي الدنيا زينتها، عادت بسوط العشق لنا تسترقُّ وتسلبُ ...
قراءة المزيد

سر معجزات قميص يوسف عليه السلام

صورة
  سر معجزات قميص يوسف عليه السلام   بقلم :ياسر زكي مصر  🇪🇬 دستور قرأني ومصدر شرعي يستمد منه التشريع والأحكام الشرعيه عند جميع المسلمين ،  ومنهج حياة تستمد منه المبأدي والقيم فى جميع أنحاء الحياه. معجزات كثيره وقصص قرأني يسرد فى معظم سور القران ليذكر من لديه قلب وعقل ، وها هي قصة سيدنا يوسف عليه السلام المليئه بالمعجزات والتى عظمت فى القرآن بأنها احسن القصص حيث قال تعالي " نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الغافلين "  وسميت باحسن القصص حيث تتجلى فيها قدرة الله تعالى في تحقيق الأحلام، وتدبير الأمور، وتقديم العون للمظلومين، وتعتبر سورة يوسف قصة متكاملة تبدأ بحلم وتنتهي بتحقيقه، وتتخللها أحداث مشوقة ومؤثرة. نتحدث عن جانب من تلك المعجزات "معجزات قميص يوسف " المعجزه الأولي عندما ادعى إخوة يوسف أن الذئب أكله، أتوا بقميصه ملطخاً بالدم الكاذب لإثبات كذبهم، ولكن القميص كان شاهداً على براءته من هذه التهمة. اذ قال تعالي فى كتابه العزيز " وَجَاءُوا عَلَىٰ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍۚ قَال...
قراءة المزيد

يوافق اليوم الذكرى الرابعة والثمانين علي ميلاد الفريق مجدي حتاتة

صورة
  يوافق اليوم الذكرى الرابعة والثمانين علي ميلاد الفريق  مجدي انور رضوان حتاتة  بقلم محمد حجازى 🇪🇬 14 يوليو 1941 : الي الآن  رئيس اركان حرب القوات المسلحة الأسبق  قائد كتيبة مشاة بالفرقة 19 مشاة اثناء حرب اكتوبر 1973 برتبة مقدم  ولد مجدي انور رضوان حتاتة في قرية القضابة مركز بسيون محافظة الغربية يوم الإثنين الموافق 14 يوليو عام 1941 لأسرة ميسورة الحال مكونة من 3 أبناء (ولدان و بنت) كان بطلنا أكبرهم  والده هو المرحوم المهندس انور رضوان حتاتة  أشقائه هم  الشهيد الملازم أول بحري : رجائى حتاتة  المرحومة السيدة : سوزان حتاتة  حرم المرحوم اللواء حسن يوسف  ----- حصل مجدي حتاتة علي الشهادة الابتدائية عام 1951 ثم حصل على الثانوية العامة عام 1957 التحق بالكلية الحربية في نفس العام وتخرج منها عام 1960 ضابط بسلاح المشاة  من دفعته  الفريق محمد الشحات  (مدفعية مضادة للطائرات) قائد قوات الدفاع الجوي الأسبق  العميد عاطف منصف  (مشاة ثم مظلات) مساعد قائد قوات المظلات الأسبق وقائد الكتيبة 85 مظلات اثناء حرب اكتوبر 1973 ...
قراءة المزيد

المؤمنون أهل حِلم وصبر وتواضع وتسامُح وحَياء

صورة
  المؤمنون أهل حِلم وصبر وتواضع وتسامُح وحَياء متابعة دعاء مصطفي عبد الباقي  مصر  🇪🇬 ﴿يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا﴾ [الفرقان: ٦٣]. تعرفهُم بِطولِ الصَّمت وتواصُل الفِكر وخَفْض الصَّوت والبُعد عنِ الهرج والصخب والتلاعن. وتعرفهُم بالتأنِّي والإتقان والإحسان فيما يعهد إليهم مِن أعمال، وتعرفهُم بالدماثة ولين الطَّبع والصِّدق والوفاء والاعتدال في الأخذ مِن كُلِّ شيء. وإذا كان لا بُدَّ مِن اختيار صفة واحدة جامعة لطابع المؤمن لقلتُ: هيَ السَّكِينة، فالسَّكِينة هيَ الصِّفة المفردة التي تدُلُّ علىٰ أنَّ الإنسان استطاع أن يسود مملكته الداخلية ويحكُمها ويسوسها. وهيَ الصِّفة المفردة التي تدُلُّ علىٰ انسجام عناصر النَّفس والتَّوافُق بين متناقضاتها، وانقيادها في خضوع وسلاسة لصاحبها، وهو أمر لا يوهب إلَّا لمؤمنٍ. وأنت تقرأ هذه السَّكِينة في هدوء صفحة الوجه، ليس هدوء السطح بل هدوء العُمق، هدوء الباطن، وليس هدوء الخواء، ولا سكون البلادة، وإنَّما هدوء التركيز والصفاء واجتماع الهِمَّة وَوُضوح الرؤية، وكأنَّما الذي تراه أمامك يضم البح...
قراءة المزيد

“Beyond the Curtain: Voices That Refused to Stay Quiet”

صورة
  “Beyond the Curtain: Voices That Refused to Stay Quiet” By Amany El-Sawy  Critical Review of the Theatre Performances of Term 2 students, College of Language and Communication – Arab Academy for Science, Technology & Maritime Transport The outstanding theatrical performances of Term 2 students were not simply academic exercises—they were visceral, transformative experiences that challenged both performers and audiences to engage with questions of identity, silence, resistance, and truth. Because each production emerged from a careful adaptation of classic or original texts, the results were not only creative but deeply reflective of contemporary concerns. Whether reimagining a feminist tragedy or reframing an ancient myth, the students approached their work with remarkable thematic clarity and emotional commitment. Although the productions varied in narrative structure and source material, a thread of urgency ran through them all. In A Bound Soul, for example, the audien...
قراءة المزيد

بليغ حمود سعيد ذمرين...استيقظ.. اليمن 🇪🇬

صورة
استيقظ حين تنام الأرض ويصحو النُّور في العشر الأواخرِ، يخلعُ اللّيلُ أرديتَهُ السّوداء، ويغتسلُ من همسِ الأجسادِ المُتعبة، فوق سجادِ التّوبةِ، تحتَ ظلالِ السّكينةِ النّازلةِ من غيبٍ لا يُدركُهُ إلا النّور. الوقتُ هنا ليسَ وقتًا، إنه انكسارُ عقاربٍ عند بابِ الرّجاء، حيثُ تمشي الأرواحُ حافيةً، باحثةً عن عتقٍ يليقُ بها، تُلملمُ ما تساقطَ منها من أيامٍ، تُعيدُ تشكيلَ العمرِ في يدِ الرّجاء. السّماءُ تُشرعُ نوافذها، والقدرُ يكتبُ بمدادٍ لا يُرى، كم من حياةٍ تُمنحُ بين طياتِ سجدةٍ، وكم من أبوابٍ كانت موصدةً، فانفرجت بانكسارِ قلبٍ وحرفِ دُعاء. في هذه اللّيالي، يمشي النّورُ بينَ الأروقةِ، يربّتُ على أكتافِ السّاجدين، ويهمسُ في آذانِ الباكين: هنا تختبئُ ليلةٌ، لو مسَّك طرفُ جناحِها، لاستحالتَ من رمادِ الذّنبِ إلى ضوءٍ لا ينطفئ. الملائكةُ تفيضُ كالغيث، تكتبُ أسماءً وتمحو أخرى، وأنتَ... أما زلتَ تغفو؟ أما زلتَ تحسبُ اللّيلَ عابرًا كغيرِهِ؟ استيقظْ، فالدّهرُ قد يهبُكَ عمرًا في سجدة، وقد يختزلُكَ في غفلةٍ واحدة! بليغ حمود سعيد ذمرين...
قراءة المزيد